أردوغان :تركيا عازمة على صناعة حاملة طائرات

أردوغان :تركيا عازمة على صناعة حاملة طائرات
أردوغان :تركيا عازمة على صناعة حاملة طائرات

أردوغان :تركيا عازمة على صناعة حاملة طائرات

شارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان  اليوم الاثنين في حفل إنزال السفينة الحربية التركية “قينالي أدا” من طراز “كورفيت”، إلى مياه البحر في ولاية إسطنبول.

وفي كلمة له خلال الحفل أكد  أردوغان، عزم تركيا صناعة حاملة طائرات في المرحلة المقبلة.

وشدد الرئيس التركي على أنّ بلاده لن تتسامح مع المواقف التي تحاول إعاقة مضي تركيا قدمًا في تعزيز صناعاتها العسكرية.

وأشار أردوغان، أن خيارات الدولة ستكون دائمًا إلى جانب الشركات التركية في مجال الصناعات العسكرية، حتى لو ضحّت بالمال والوقت من أجل ذلك.

وبين أنّ تركيا لو لم تعتمد على صناعاتها العسكرية في الفترة الأخيرة، لما استطاعت شن عمليات عسكرية ضد الإرهاب داخل البلاد وخارجها مع وجود “حظر خفي” (على توريد الأسلحة) على تركيا من قبل بعض الدول.

وتابع  أردوغان “نحن دولة تعمل من أجل إلغاء الاعتماد على الخارج في مجال الصناعات العسكرية مع حلول عام 2023، ومن أجل ذلك علينا المضي قدما بخطوات أسرع”.

وبين في كلمته  أن “صناعة سفينة عسكرية وغواصة مدعاة  يعد فخر لتركيا وأشار إلى أن تركيا من بين 10 دول في العالم تصمم سفنا حربية وتصنعها”.

وأكد الرئيس التركي مواصلة بلاده زيادة تنفيذ المشاريع الإستراتيجية في المستقبل، التي من شأنها تعزيز أمن البلاد.

في ذات الإطار

وكشف عن وجود 14 مشروعًا جاهزًا للتنفيذ في مجال صناعة السفن الحربية، و10 مشاريع ستوقع عقودها في السنوات القليلة المقبلة.

وقال “إن شاء الله سنبني حاملة طائراتنا، فنحن عازمون على ذلك، ولا يوجد عندي أي قلق حيال ذلك”.

وأوضح أردوغان أن تركيا ما زالت دون الأهداف التي رسمتها، ولتحقيق هذه الأهداف ينبغي عليها تطوير صناعاتها الدفاعية لأعلى مستوى.

وأشار أردوغان أن حجم الإنتاج في الصناعات الدفاعية بلغ 5 مليارات دولار والصادرات 1.6 مليار دولار، ومازلنا دون الأهداف التي رسمناها”.

يشار  إلى أنّ سفينة “قينالي أدا” بدأ تصنيعها عام 2015، ويبلغ طولها 99.5 مترا وعرضها 14.4 مترا، ووزنها ألفي طنٍ و400 كغم، وتتمتع بسرعة تتجاوز 54 كم، ويبلغ عدد أفراد طاقمها 106 أشخاص.

شارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان  اليوم الاثنين في حفل إنزال السفينة الحربية التركية “قينالي أدا” من طراز “كورفيت”، إلى مياه البحر في ولاية إسطنبول.

وفي كلمة له خلال الحفل أكد  أردوغان، عزم تركيا صناعة حاملة طائرات في المرحلة المقبلة.

وشدد الرئيس التركي على أنّ بلاده لن تتسامح مع المواقف التي تحاول إعاقة مضي تركيا قدمًا في تعزيز صناعاتها العسكرية.

وأشار أردوغان، أن خيارات الدولة ستكون دائمًا إلى جانب الشركات التركية في مجال الصناعات العسكرية، حتى لو ضحّت بالمال والوقت من أجل ذلك.

وبين أنّ تركيا لو لم تعتمد على صناعاتها العسكرية في الفترة الأخيرة، لما استطاعت شن عمليات عسكرية ضد الإرهاب داخل البلاد وخارجها مع وجود “حظر خفي” (على توريد الأسلحة) على تركيا من قبل بعض الدول.

وتابع  أردوغان “نحن دولة تعمل من أجل إلغاء الاعتماد على الخارج في مجال الصناعات العسكرية مع حلول عام 2023، ومن أجل ذلك علينا المضي قدما بخطوات أسرع”.

وبين في كلمته  أن “صناعة سفينة عسكرية وغواصة مدعاة  يعد فخر لتركيا وأشار إلى أن تركيا من بين 10 دول في العالم تصمم سفنا حربية وتصنعها”.

وأكد الرئيس التركي مواصلة بلاده زيادة تنفيذ المشاريع الإستراتيجية في المستقبل، التي من شأنها تعزيز أمن البلاد.

في ذات الإطار

وكشف عن وجود 14 مشروعًا جاهزًا للتنفيذ في مجال صناعة السفن الحربية، و10 مشاريع ستوقع عقودها في السنوات القليلة المقبلة.

وقال “إن شاء الله سنبني حاملة طائراتنا، فنحن عازمون على ذلك، ولا يوجد عندي أي قلق حيال ذلك”.

وأوضح أردوغان أن تركيا ما زالت دون الأهداف التي رسمتها، ولتحقيق هذه الأهداف ينبغي عليها تطوير صناعاتها الدفاعية لأعلى مستوى.

وأشار أردوغان أن حجم الإنتاج في الصناعات الدفاعية بلغ 5 مليارات دولار والصادرات 1.6 مليار دولار، ومازلنا دون الأهداف التي رسمناها”.

يشار  إلى أنّ سفينة “قينالي أدا” بدأ تصنيعها عام 2015، ويبلغ طولها 99.5 مترا وعرضها 14.4 مترا، ووزنها ألفي طنٍ و400 كغم، وتتمتع بسرعة تتجاوز 54 كم، ويبلغ عدد أفراد طاقمها 106 أشخاص.

مشاركة على: