تفاصيل مشروع الإسكان العملاق في تركيا "توكي".. عدد المشاريع وشروط التقديم

تفاصيل مشروع الإسكان العملاق في تركيا "توكي".. عدد المشاريع وشروط التقديم
تفاصيل مشروع الإسكان العملاق في تركيا "توكي".. عدد المشاريع وشروط التقديم

تفاصيل مشروع الإسكان العملاق في تركيا "توكي".. عدد المشاريع وشروط التقديم

ينتظر الملايين من الاتراك تفاصيل مشروع الإسكان الضخم " توكي" الذي من المقرر طرحه في العديد من الولايات التركية، بأسعار مناسبة.

وتم الكشف عن تفاصيل مشروع "توكي" العملاق المقرر إنشاؤه في تركيا، اليوم الأربعاء عقب تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

وأعلن عن المقاطعات التي سيُبنى فيها مشروع توكي للإسكان الاجتماعي، وكذلك عدد المنازل التي سيتم بناؤها في كل مقاطعة.

ومن المقرر أن يتم بناء 50 ألفاً من المساكن الواقعة في نطاق مشروع الإسكان الاجتماعي في اسطنبول، و 18 ألفاً في أنقرة و 12 ألفاً و 500 في إزمير.

وسيشارك آلاف الأشخاص في إرسال الطلبات التي سيتم فتحها في 14 سبتمبر.

كما تم تحديد المقاطعات التي سيتم فيها بناء 250 ألف مشروع الإسكان الاجتماعي TOKİ والتي نُشرت تفصيلا عن الموقع الرسمي للمشروع.

ما هي شروط التقديم على مشروع TOKİ؟

أن يكون المتقدّم مواطناً تركياً.

أن يكون مقيماً داخل حدود الولاية الذي يقع فيها المشروع، بشرط ألا تقل مدته عن سنة واحدة، أو أن يكون مسجلاً في دائرة النفوس لدى الولاية التي يقع فيها المشروع.

لم يحصل على منزل في السابق من إدارة تطوير الإسكان، ولم يستخدم قرض إسكان من الإدارة، ويُستنثى من ذلك: عائلات الشهداء ومصابو الحرب، والأرامل والمطلقات والأيتام.

عدم وجود عقار مستقل أو منزل ضمن مبنى، أو منزل مستقل، مسجّل بسند ملكية له أو لزوجته أو أطفاله الذين يقعون تحت الوصاية، ويستثنى من ذلك: الحقول، الكروم، الحدائق، المنازل القروية، وأماكن العمل.

يحق لمن أتم الـ25 عاماً من التقدّم بطلب الحصول على شقة من المشروع، ويستثنى من شرط العمل: الأرامل اللاتي لديهن أطفال.

يجب ألا يتجاوز دخل العائلة الشهري 6.500 ليرة تركية (إجمالي الدخل الشهري الصافي لمقدّم الطلب وزوجته/ زوجها، أطفال تحت وصايته، بما في ذلك الطعام والمواصلات وغير ذلك)، وبالنسبة لولاية إسطنبول يجب ألا يتجاوز الدخل الـ7000 ليرة تركية شهرياً.

لا يمكن لأكثر من فرد واحد أن يتقدم بطلب الحصول على عقار في المشروع، الطلب الواحد ينوب عن الزوج والزوجة والأطفال تحت الوصاية.

مشاركة على: