يقف برج الفتاة شامخاً عند مدخل مضيق البوسفور في إسطنبول، شاهداً على تاريخ يمتد لأكثر من ألفي عام. جمع بين الأسطورة والدفاع والمنارة، وتحول اليوم إلى أيقونة رومانسية تجذب الزوار من أنحاء العالم.
أخر المقالات
جامع العرب في إسطنبول شاهد حي على أول حضور إسلامي في المدينة، شيده القائد الأموي مسلمة بن عبد الملك عام 717م خلال حصار القسطنطينية، ولا يزال قبره بجواره، ليبقى رمزًا لتاريخ عريق يسبق الفتح العثماني بقرون.
السوق المصري في إسطنبول من أعرق الأسواق التاريخية في تركيا ، إذ يمثل مزيجًا فريدًا من التراث العثماني والتجارة الشرقية . منذ تأسيسه في القرن السابع عشر ، ظل هذا السوق شاهداً على تطور المدينة من مركز تجاري قديم إلى وجهة سياحية .
ملايين الأجانب يقيمون في تركيا لأسباب مختلفة، لكن بقاءهم يخضع لشبكة معقدة من القوانين تشمل الإقامة والتأشيرات وتصاريح العمل وحتى فرص الحصول على الجنسية. مقال تحليلي موسوعي يكشف خبايا هذا الملف.
كثيرا ما نسمع عن الأسواق المالية العالمية، إذ يراقب عديد من المحللين والمراقبين الاقتصاديين عن كثب مستويات أداء الأسواق العالمية وتوقعاتها للفترات المستقبلية، وما هي تأثيرات هذه المؤشرات على الاقتصاد العالمي، بل وتخصيص كل أو معظم القنوات الإخبارية بمختلف توجهاتها التحريرية جزء من نشراتها الإخبارية للتغطية الاقتصادية والأسواق المالية
أدى الصراع الاقتصادي المستمر بين الولايات المتحدة والصين من أجل السيطرة على موقع ريادي في مجال التكنولوجيا إلى تدفق كبير لرأس المال إلى أسواق الشرائح الإلكترونية في الولايات المتحدة؛ وهو القطاع الذي تتحكم فيه TSMC في تايوان والتي تنتج ما يزيد عن 90% من معالجات العالم .
تجربة الصناديق الاستثمارية الإسلامية
مررت يوما في شوارع مخيم النصيرات حيث كنت نازحة، وشاهدت...
اتخذت مصر مؤخرا خطوة مهمة نحو تخفيف أعبائها المالية في ظل فترة صعبة كانت تواجهها بسبب أزمة النقد الأجنبي.
في اليوم العالمي للبودكاست يمكننا التعرف الى هذا المحتوى الرقمي الذي بدأ بالانتشار سريعا لأنه يوفر لهم القدرة على استقبال المعلومات...
تنامت ظاهرة العنصرية في تركيا خلال السنوات الثلاث الأخيرة
في تركيا، يتجاوز التطور في مجال إنشاء الجامعات حدود السرعة المعتادة.
لاتدعوا النصيرية الكفار يصلون لحكم تركيا
لن تستسلم أوروبا أمام اكتساح "أردوغان" في كُل انتخابات، ولن تتقبل نجاته عند كل أزمة، ولا حكمته عند كل مفترق طُرقٍ، أبداً!