تاريخ إسلامي

غزوة حنين وقعت بين المسلمين وقبائل هوازن وثقيف عام 8 هـ، وتميزت بالتكتيك العسكري والصبر على الحصار، وأثرت على النفوذ السياسي والاجتماعي للمسلمين في الجزيرة العربية.

غزوة الخندق تُعد من أبرز المحطات العسكرية في السيرة النبوية، حيث نجح المسلمون في صد تحالف قريش والخزرج عبر التخطيط الاستراتيجي، ما عزز قوة الدولة الإسلامية في المدينة المنورة.

غزوة خيبر تُعد من أهم محطات السيرة النبوية، وتشير الدراسات الحديثة إلى معطيات جديدة حول أبعادها العسكرية والسياسية ودورها في تعزيز قوة الدولة الإسلامية في شمال الجزيرة العربية.

غزوة أحد، التي وقعت في السنة الثالثة للهجرة، تبرز كأحد أبرز أحداث التاريخ الإسلامي، حيث واجه المسلمون اختبارًا صعبًا بعد نصر بدر، وتركوا دروسًا خالدة في الصبر، القيادة، والانضباط العسكري.

غزوة تبوك تمثل آخر المعارك الكبرى في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث واجه المسلمون تحديات استراتيجية ضخمة على الحدود الشمالية للجزيرة العربية، مؤكدين قيم الصبر والتخطيط العسكري والقيادة الحكيمة.

غزوة بدر تعد نقطة تحول محورية في التاريخ الإسلامي، حيث واجه المسلمون بقيادة النبي محمد صلى الله عليه وسلم قريش في معركة حاسمة أثبتت قوة الإيمان والتنظيم العسكري، وأسست لمبادئ العدل والشجاعة في الإسلام

جلال الدولة ملك شاه، ابن السلطان ألب أرسلان بن جفري بك السلجوقي التركي، ثالث السلاطين العظام في الدولة السلجوقية، وآخرهم، تولى السلطنة عام 1072 م، وفي عهده بلغت الدولة أقصى اتساعها حتى وصلت من تركستان "كاشغر" شرقًا إلى القدس غربًا، وظل قياصرة الروم يقدمون إليه الجزية المفروضة عليهم كل عام، دون إخلاف أو تأجيل.

نستعرض في هذا المقال أبرز الأحداث التاريخية التي وقعت في سادس أيام هذا الشهر الفضيل:

نستعرض في هذا المقال أهم الأحداث التاريخية التي وقعت في خامس أيام رمضان المبارك:

نستعرض في هذا المقال أهم الأحداث التاريخية التي وقعت في مثل هذا اليوم الرابع من شهر رمضان المبارك:

نستعرض في هذا المقال أبرز الأحداث التاريخية التي وقعت في ثالث أيام هذا الشهر الفضيل:

إنّه الصّحابي الجليل أبو أيوب الأنصاري، أو أبو أيوب خالد بن زيد بن كليب، أبو أيوب الأنصاري الخزرجي، الذي شهد بدر والعقبة، ولم يمنعه كبر سنّه 98 عاما، من الإصرار على الخروج لفتح القسطنطينية "إسطنبول حاليا"، لتكون آخر غزوة شارك فيها إلى جانب جيش المسلمين، كرمه السلطان محمد الفاتح، ويتخذه الشباب التركي اليوم نموذجا للفداء والتضحية.

للصّلاة مكانةً عظيمةً لا تصل إليها عبادةٌ أخرى، حيث تعد عمود الدّين الذي لا يتمّ ولا يكتمل الدّين إلا به، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-:(رأسُ الأمرِ الإسلامُ، وعمودُه الصلاةُ، وذروةُ سَنامِه الجهادُ في سبيلِ اللهِ).

يحيي المسلمون اليوم الخميس، ذكرى وفاة أحد قادة الأمة الإسلامية وأخيارها، السلطان العثماني عبد الحميد الثاني، آخر خليفة للمسلمين وأحد قلاع الدولة العثمانية العظيمة.